lycee nouveau mazouna
ادارة منتدى الثانوية الجديدة مازونة ترحب بكم
**********************
********أهــلا و سهــــلا*******

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

lycee nouveau mazouna
ادارة منتدى الثانوية الجديدة مازونة ترحب بكم
**********************
********أهــلا و سهــــلا*******
lycee nouveau mazouna
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قالوا عن الأم والأمومة

اذهب الى الأسفل

	 قالوا عن الأم والأمومة Empty قالوا عن الأم والأمومة

مُساهمة  habib94paris السبت نوفمبر 12, 2011 9:39 pm


الحنان الحق في الأم وحدها

تولد تلك العاطفة المقدسة في قلب الأم، منذ اللحظة الأولى التي تضع فيها طفلها «بل منذ أول حركة يتحركها في أحشائها، حتى إذا اكتملت عيناه بنور الحياة، ضمته إلى صدرها، وأرضعته من ثدييها، فامتزجت الحياة القديمة فيها، والحياة الجديدة في وليدها في سيل من اللبن الطهور وذلك ما لا نشاهده في قلب الرجل الوالد، لأن الوالد إنما يقع حب ولده في قلبه مع تقادم العهد وتراخي الزمن، فهو لا يزيد شعوره نحو ولده في اللحظة الأولى من ولادته على شعوره نحو مضغة خلقها الله وقدر لها أن تكون بشراً سوياً، حتى إذا تقلبت الأيام، وأخذ الوليد طريقه إلى قلب أبيه، فتربع على عرشه، واطمأن إلى حبه، لذلك قيل «تتمنى المرأة الولد لتغنى فيه، ويتمنى الرجل الولد ليتجدد به وجوده».
أما كنه هذه العاطفة فيرجع إلى عوامل شتى أهمها: هذا الناموس الطبيعي في تكون المرأة الذي اختط لغريزتها طريقاً لا تحيد عنه ولا تبغي سواه، فالمرأة لم تحب رجلاً إلا وكانت محبتها خيالاً سابقاً لمحبة الطفل الكامنة في أعماقها، وإلا فما بال هؤلاء الزوجات اللائي تفانين في حب أزواجهن حتى إذا رزقت إحداهن طفلاً هبطت أسهم زوجها في قلبها، فانصرفت إلى طفلها لترعاه بعنايتها وتفنى بحبها وعظيم تضحيتها، فالمرأة إنما تشعر في أعماقها وفي اللاشعور منها أنها لم تخلق إلا لمعركة الأمومة، تتوسل إليها بالحب وما يتصل به من سحر ودلال تغزو بهما أفئدة الرجال لينهض هؤلاء بعبئها عن رضى وطواعية، إنها تعلم علم اليقين أنها إنما خلقت لحياة النوع قبل ان تخلق لشخصها، لذا فهي تسعى جهدها لأداء واجبها نحو الرجل الذي يتعهدها ويرعاها، فهي تأبى إلا أن تلد وترضع وتربي مهما كلفها ذلك من عناء وتعب.
‏هذه العاطفة الجامحة ليست وليدة مصادفة أو نتيجة خطأ في تركيب المرأة، لأن الحياة عندما ركنت الى المرأة في أداء هذه الرسالة الكبرى التي أرادت بها أن تكون أداة لتربية النشء في مدارج الطفولة الباكرة، فقد أعدتها إعداداً يلائم الغرض من وجودها، حتى لكأنما هي طفل كبير، فيتم بينها وبين أطفالها شيء من التجانس والتناسق والانسجام. ‏
ولا ننسى العناء الذي تكابده الأم في حمل ولدها وما يصيبها من آلام وأسقام في أشهر تسعة حملته فيها وهناً على وهن، حتى إذا جاءها المخاض أصابها من الألم والعذاب ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، فهذا الشقاء هو الوقود لإذكاء نار العاطفة في قلب الوالدة نحو وليدها، فكان في عذابها في حملها، وآلامها في وضعها حكمة بالغة ومعجزة لأولي الألباب، تعمدها الخالق في خلقه. ‏
وعندما نتأمل الآية الكريمة «ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهناً على وهن» نجد أن للأم عناية اختصها بها الخالق دون سواها، وذلك لأن الخالق هو أدرى بهذه الإنسانة التي تحترق ليستنير غيرها بنورها وتذوب ليسعد أولادها بشقائها، وتفنى ليرثوا منها القوة والفتوة والجمال. ‏
ولما كانت الأم هي المدرسة الأولى للبنين والبنات، وكان في إعدادها إعداد أمة بأسرها، لذا فإن أسمى وظيفة تقوم بها المرأة تجاه قومها ووطنها هي إنتاجها أطفالاً يصلحون لتكوين أمة قوية في أجسامها، سليمة في عقولها، متينة في أخلاقها، والمرأة من الأمة كالقلب من الإنسان، يضبط توازن جسمه، ويعمل على تنظيم الحركة الحيوية فيه، ولا عجب فالمرأة مربية الرجل ومهذبته ومعلمته الأولى في مدرسة الحياة، فمن أولى واجباتها كأم، إصلاح النفوس البشرية، وهي لن تستطيع ذلك إلا إذا أدركت نظام الحياة بقوة من الذكاء لا تخلو من الدقة وسعة الخيال وشدة الحس، حتى إذا تصورت مثلاً أعلى لنظام الحياة الذي أدركت أخذت تهيئ أولادها للفوز بهذا النظام الجديد، فكم من أناس لم يتطلعوا إلى المجد والسؤدد إلا بتأثير أمهاتهم، وكم من رجال لم يخوضوا ساحة السياسة إلا بدافع من زوجاتهم، فطالما كانت المرأة القوة الدافعة والدماغ المفكر والعقل المدبر، وكان الرجل الآلة المتحركة والواسطة المبلغة، ويستمد من حنانها، ويستضئ بنور عطفها. ‏
يتبين مما تقدم أن وظيفة الأم وهي تحنو على سرير طفلها لا تقل خطورة عن أكبر وظيفة أو أعظم مصلحة من مصالح الشعوب، فالأم المهذبة حقاً، والتي أوتيت حظاً في ذوقها وذكائها في تربية أولادها، إنما تملأ البيت نوراً وحكمة وبهجة وسروراً. ولله در من قال: ‏
«إذا أبصرت عبقرية تشع أنوارها وتتلألأ في سماء المجد ساطعة فأيقن أن وراءها امرأة توقد جذوتها وتبعثها من مكمنها». وسأل أحدهم كاتباً كبيراً عن أعظم كتاب قرأه في حياته، فقال: إن أعظم كتاب قرأته في حياتي هو أمي. ‏
فهنيئاً لك يا أماه بعيدك، وهنيئاً لكل الأمهات السوريات اللواتي قدمن للوطن أبناء يشهد لهم التاريخ بالإبداع والعبقرية والتضحية. ‏

‏هبة الله الغلاييني


إلى الحب الكبير

اليوم نقف أمام الأم تلك النخلة التي تطول الشمس في عطائها.. فهناك دائماً عشق أول، وسفر للروح حين تنعتق عن جسد الأم، لنبدأ نحن زمن الولادة، مشوار العمر، وتبدأ هي رحلة الأمومة بين الشقاء والفرح والصبر.
إلى أمهاتنا في عيدهن.. رمز العطاء والتضحية والأمل، اشراقة الصباح وعطر المساء رمز الحنان والصبر والطهر والنقاء. ‏
أحياناً كثيرة قد يكون القلم خير معبر عن أحاسيسنا ومترجماً لمشاعرنا الصادقة التي قد نعجز عن التعبير عنها شفهياً.. فنلجأ إلى الورقة نبوح لها بكلمات لم يتجرأ لساننا على قولها، ولكن اليوم لن يستطيع القلم التعبير عن تلك الأحاسيس والمشاعر فالأم مدرسة للتضحية لا حدود لها.
وأبرز مثال على عظمة الأمهات «خولة بنت الأزور» التي دفعت بأولادها الأربعة الى الجهاد والدفاع عن الحق، ومثل خولة هناك الكثير من الأمهات المناضلات اللواتي سعين لتأمين حياة كريمة لهن ولأولادهن. ‏
نعم إن الأم هي كل الدنيا ولولاها لما كانت هناك حياة، فالأم هي الزهرة الفواحة التي تنثر رائحتها في كل مكان وخاصة لحظة يعبق الربيع في عرس الفرح، صوراً تتشابك مفردات ترصع بوحنا، وتمضي حيث الياسمين ينبت من حنانها، والقصائد تهادن صبرها.. ‏
يروى في الحكاية، لطالما عشقت السفر الطويل، ومراكب البحر، وحلمت بين أشرعتها أن تصير أماً، وحين عرفت الأمومة، جدلت ضفائر الحب، وصارت وحدها السفينة والبحر، إلى الأم التي منحت أولادها الحياة، دون مقابل ولم تنتظر حتى تسترد ما قدمته، إلى أمي مثلي الأعلى بالحياة وقد تعلمت منها الكثير من الحنان والحب والتعاون.. إنها مدرستي الحقيقية. ‏
وهي سر وجودي وفرحتي، لكن كيف للقمر أن يكتمل وللربيع أن يعبق شذى وروده، كيف نستطيع ان نعيش الفرح الحقيقي في عيد الأم، وأمها تنا في الجولان وفلسطين والعراق لا يعرفن الفرح، فأمومتهن مجروحة، ثكلى، لم تدرك غير الوجع والدمع والحسرة والانتظار. ‏
إليهن والى أمهاتنا جميعاً.. كل عام وأنتن بخير. ‏

‏نهى الدباغ


الأم والأمومة

أي مسؤول أو كبير لم يشترك مع الصغير في بداية طفولته بهذا النداء الأولي الخالد الذي وزعه الخالق بالتساوي على الناس «يا أماه» هذه الكلمة تعيد نسغ الحياة في الجسد. فالأم تحمل أجمل المشاعر وأصدقها، المحبة والتضحية والأمان والوفاء.
لو قرأنا في الكتب السماوية لرأينا تعاليمها تأمرنا بتكريم الأم وطاعتها واحترامها. يقول تعالى «وبالوالدين إحسانا» «حملته أمه وهناً على وهن» واعترافاً بالجميل والأثر البالغ في حياتنا، وسلوكنا وتقديراً للجهد الذي تقوم به الأم من الزواج وحتى النهاية في الحمل والولادة والتربية ورعاية الأسرة دون شكوى. ‏
جاء رجل إلى النبي محمد «ص» فقال من أحق الناس بحسن صحابتي قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أمك، قال: ثم من؟ قال: أبوك. وهذا مظهر لرد الجميل ومقابلة الاحسان بالشكر والعرفان. اعترافاً بفضلها الذي لايوازيه فضل، وبعثاً لقيمة الأم في كل زمان، لها الحق في برها وحين تتقدم بها السن أيضاً ورعايتها بالوفاء والاخلاص.
ولو قرأنا أدب العرب لوجدنا الصورة المشرقة لها والمنافسة في اظهار مكارمها واعترافاً بفضلها على أبنائها. قال الشاعر معروف الرصافي: ‏
ولم أر للخلائق من محل تهذبها كحضن الأمهات ‏
فحضن الأم مدرسة تسامت بتربية البنين أو البنات ‏
وأخلاق الوليد تقاس حسناً بأخلاق النساء الوالدات ‏
فهي التي تعطي الحياة لأبنائها وبناتها على الأرض وتعفو عن أخطائهم مهما ضلوا وترشدهم وتجود بنفسها من أجلهم لا تريد جزاء ولا شكوراً حسبها من الله في أمومتها نفحات رحمته ورضاه. ‏
وما أبلغ كلمة الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه في حبه لأمه وبره لها حين توفيت «الآن فقدت الصديق الصدوق». وكثير من الأمهات الكريمات يقللن من الزيارات وحضور المناسبات حرصاً على الأبناء والمحافظة على شعورهم بالأمان والدفء والاهتمام بتحصيلهم العلمي وأداء واجباتهم.. ‏
هناك حالات كثيرة بدأت تنتشر في المجتمع العربي هي وجود مساعدة للأم في المنزل وهذا أمر طبيعي اذا توافرت الامكانات المادية للأسرة، ولكن أن تكون هذه المساعدة بديلاً للأم في التربية والمجالسة فهذا غير منطقي اذ ينتج عن هذا الوضع أمور لاتحمد عقباها بالنسبة للأبناء والمجتمع، فالثقافة التي تحملها جليسة الأطفال ستؤثر مستقبلاً عليهم من حيث التنشئة والسلوك والتحصيل العلمي. ‏
لذلك يجب المحافظة على دور الأم وفتح سبل العلم أمامها وتسلحها بالأخلاق وتشجيع الأهل على أهمية تعليم الفتيات والارتقاء بمستواها العلمي لتكون اكثر فاعلية في تربية أبنائها وإعداد الأجيال لبناء المستقبل الأفضل للوطن. تحية حب وتقدير وعرفان بالجميل لجميع الأمهات في عيدهن وفي كل يوم. ‏

‏نجاح صبحي الحموي


عيد الأم: من يستحق الجائزة!

خصص أحد الملوك إكليلاً من الذهب جائزة لأعظم عمل يقوم به أحد أفراد رعيته، وذات يوم مثل أمامه شاعر ورسام وعالم. تقدم الشاعر فأنشد أمام الملك قصائد من روائع شعره، ومن بعدها جاء الرسام الذي عرض أمامه لوحاته الفنية ورسومه الجميلة وخطه البديع. أخيراً جاء العالم وهو يحمل كتبه ويشرح للملك بعض اختباراته وتجاربه ويوضح له الاكتشافات والاختراعات التي توصّل إليها. في النهاية ظهرت امرأة كلّل الشيب شعرها فسألها الملك! ماذا لديك أيتها العجوز؟
أجابت: إن الذين مثلوا أمامك أيها الملك هم أولادي، وقد جئت لأرى من ينال منهم الجائزة، ويحظى بالتاج؟ عندما سمع الملك من المرأة هذا الكلام، هتف بصوت عالٍ: ‏
أنتِ أيتها الأم من يستحق التاج وأمر حاشيته فوضع التاج على رأسها وسط إعجاب الابناء. ‏

حول عيد الأم

إن الأم مثل الوردة التي تعطي الريح الطيب والمسك العطر فهي البحر الكبير الذي يصب فيه جميع الأنهار الصغيرة إن الأم هي التي تعطيك دف الحياة وشعاع النور الذي يسطع في سماء البيت الذي يقطنون فيه وكما قال الشاعر احمد شوقي أمير الشعراء:
الأم مدرسة إذا أعدتها أعدت شعبا طيب الأعراق
مهما عملنا لا نوفي الأم اجر ها وان الجنة تحت أقدام الأمهات وشكرا إلى منظمة طلائع البعث التي أسهمت في افتتاح عدد من الدورات التعليمية في مجال المعلوماتية للأولياء الأمور وربات المنازل مما يسهم في رفع المستوى الثقافي في مواجهة الهجمة (الغزو الثقافي تحت اسم العولمة) هذه الهجمة خطيرة جدا مما يمكنها من السيطرة على عقول الأطفال والشباب والذين هم لب (نواة) المجتمع العربي المتمثل ب/50%/من هذه الفئة لذالك فان دور الأم كبير في هذا المجتمع فعلينا من خلال الفعاليات و الندوات والمنظمات النسائية والمنظمات الشعبية والعمالية وكل من له صلة بهذا الموضوع أن يعد كافة الاعدادات المتعلقة بدور المرآة في المجتمع لذلك علينا العمل في توفير كل ما هو مفيد في مجال تربية الطفل و زيادة الثقافة البيتية على إن لا يقتصر دورها في البيت فقط مع العلم إن كل بيت لا يخلو من الانترنت أو التلفاز أو المستقبل الفضائي الذي أصبح ينشر كل ما هو له علاقة بالمفيد وغير المفيد على كافة الصعد لذلك يجب علينا أن ننتبه إلى الدور الذي يجب أن تتلقاه الأم من اجل التصدي لهذا و تربية أطفالها تربية جيدة لموجهة الزخم المعلوماتي الذي أصبح اليوم من البديهيات في العصر الحالي .
(وكل عام وأمهات سورية والعالم بألف ألف خير).

أولياء الأمور المشاركين في دورة المعلوماتية في مركز حلب

أمي أمي

أمي أمي أحلى نغمة
أجمل صورة أعذب بسمة
تحيا أمي تسلم أمي
الأطيار غنت أمي
والأزهار همست أمي
والأشجار قالت أمي
كل الدنيا هتفت أمي
تحيا أمي تسلم أمي
تفرش دربي بالاحلام
وتغطيني بالانغام
من عينيها تشرق شمسي
من شفتيها يزهر أنسي
أمي أمي تسلم أمي

طلائع دمشق


أمي العزيزة:

أمي العزيزة: مازال صوتك يتهادى في سمعي وبصري وفكري كنسمات الربيع الدافئة, ومازالت بسمتك أملي في الحياة ومستقبلي الباسم المشرق.
يا صانعة العالم ومربية الأجيال أحبك بعدد النجوم المتلألئة في سماء الليل العاتم وبعدد قطرات الندى المتراكمة على أزهار العالم كله.
حبك يا أمي في فؤادي لأنه ينبض حبالك.
أمي الغالية:
أنت من علمتني أن الحب والإخلاص هو أصل كل حب حقيقي ينبع في قلب صادق أبي.
أنت كلمة صغيرة كبيرة مليئة بالحب والحنان. وكل ما في القلب من الرقة والحلاوة والعذوبة. ولكي أعبر لك عما في قلبي كتبت لك كلمات مملوءةً بالنور والحبور :
ضوء يشعل النور وشمعة تضيء بالنور, لكن أمامن قلب يفيض بالنور.
نعم هو قلبك المليء بالحبور, قلب طفل يجعل من النور أموراً وأمور: الأمر الأول: حبك بجنون.
الأمر الثاني: عطفك الحنون.
أسمع صوتا. هل سأموت؟!
ربما لكنه موت ليس كالموت إنما هو حبك بموت وقوة.
habib94paris
habib94paris
مشرف 2
مشرف 2

ذكر
عدد المساهمات : 76
تاريخ التسجيل : 28/10/2011
العمر : 31

بطاقة الشخصية
العب معنا: 5

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى