أقوال أفلاطون
صفحة 1 من اصل 1
أقوال أفلاطون
قال أفلاطون :
· لا تصحبوا الأشرار فإنهم يمنون عليكم بالسلامة منهم .
· إذا أقبلت الدولة خدمت الشهواتُ العقولَ , وإذا أدبرت خدمت العقولُ الشهواتِ .
· لا يضبط الكثير من لم يضبط نفسه الواحدة .
· موت الصالح راحة لنفسه وموت الطالح راحة للناس .
· إذا قويت نفس الإنسان انقطع إلى الرأي وإذا ضعفت انقطع للبخت .
· إذا أردت أن تعرف طبقتك من الناس فانظر إلى من تحبه لغير علة .
· وسئل بماذا ينتقم الإنسان من عدوه ؟ فقال : بأن يتزيد فضلاً في نفسه .
· وقال : الأشرار يتقربون إلى الملوك بمساوي الناس والأخيار يتقربون إليهم بمحاسنهم .
· لا تقبلنَّ في الاستخدام إلا شفاعة الأمانة والكفاءة .
· ويقال : إن أفلاطون رأى فتى ورث مالاً كثيرًا وضياعًا فأتلفها فقال : رأيت الأرضين تبلع الناس وهذا الإنسان بلع الأرضين . أقول : إن أكثر أولاد الأغنياء في مصر كهذا الفتى
· وقال لا ينبغي للأديب أن يخاطب من لا أدب له كما لا ينبغي للصاحي أن ينازع السكران .
· وقيل له : كيف يغم الإنسان عدوه ؟ فقال : بأن يصلح نفسه .أقول : وإن شأن الأمم في هذا كشأن الأفراد سواء بسواء فلا تنكي الأمة عدوها إلا بإصلاح شئونها .
· وقال : إذا صادقت رجلاً وجب عليك أن تكون صديق صديقه , ولا يجب عليك أن تكون عدوَّ عدوه لأن هذا إنما يجب على خادمه ولا يجب على مماثل له .
· وقال : الحر من وفى بما يجب عليه , وتسمّح بكثير مما يجب له , وصبر من عشيره على ما لا يصبر منه على مثله وكانت حرمة القصد عنده توازي حرمة النسب وذمام المودة له يجوز ذمام الإفضال عليه .
· وقال : ينبغي لمن طال لسانه وحسن بيانه أن لا يحدث بغرائب ما سمع فإن الحسد لحسن ما يظهر منه يحملهم على تكذيبه , وأن يترك الخوض في الشريعة وإلا حملتهم المنافسة على تكفيره . أقول : إن شواهد هذه الحكمة واقعة في كل زمان وجد فيه صاحب علم وبيان وأنا أختلف فى نقطة الخوض فى الشريعة لأن لها اعتبار آخر هو النية فإن خلصت النية لله خاض فيها وإلا فلا.
· وقال : أضرُّ الأشياء عليك أن يعلم رئيسك أنك أحسن حالاً منه
· وقال : إذا حاكمت رجلاً فليكن فكرك في حجته عليك أقوى من فكرك في حجتك عليه.
· لا تصحبوا الأشرار فإنهم يمنون عليكم بالسلامة منهم .
· إذا أقبلت الدولة خدمت الشهواتُ العقولَ , وإذا أدبرت خدمت العقولُ الشهواتِ .
· لا يضبط الكثير من لم يضبط نفسه الواحدة .
· موت الصالح راحة لنفسه وموت الطالح راحة للناس .
· إذا قويت نفس الإنسان انقطع إلى الرأي وإذا ضعفت انقطع للبخت .
· إذا أردت أن تعرف طبقتك من الناس فانظر إلى من تحبه لغير علة .
· وسئل بماذا ينتقم الإنسان من عدوه ؟ فقال : بأن يتزيد فضلاً في نفسه .
· وقال : الأشرار يتقربون إلى الملوك بمساوي الناس والأخيار يتقربون إليهم بمحاسنهم .
· لا تقبلنَّ في الاستخدام إلا شفاعة الأمانة والكفاءة .
· ويقال : إن أفلاطون رأى فتى ورث مالاً كثيرًا وضياعًا فأتلفها فقال : رأيت الأرضين تبلع الناس وهذا الإنسان بلع الأرضين . أقول : إن أكثر أولاد الأغنياء في مصر كهذا الفتى
· وقال لا ينبغي للأديب أن يخاطب من لا أدب له كما لا ينبغي للصاحي أن ينازع السكران .
· وقيل له : كيف يغم الإنسان عدوه ؟ فقال : بأن يصلح نفسه .أقول : وإن شأن الأمم في هذا كشأن الأفراد سواء بسواء فلا تنكي الأمة عدوها إلا بإصلاح شئونها .
· وقال : إذا صادقت رجلاً وجب عليك أن تكون صديق صديقه , ولا يجب عليك أن تكون عدوَّ عدوه لأن هذا إنما يجب على خادمه ولا يجب على مماثل له .
· وقال : الحر من وفى بما يجب عليه , وتسمّح بكثير مما يجب له , وصبر من عشيره على ما لا يصبر منه على مثله وكانت حرمة القصد عنده توازي حرمة النسب وذمام المودة له يجوز ذمام الإفضال عليه .
· وقال : ينبغي لمن طال لسانه وحسن بيانه أن لا يحدث بغرائب ما سمع فإن الحسد لحسن ما يظهر منه يحملهم على تكذيبه , وأن يترك الخوض في الشريعة وإلا حملتهم المنافسة على تكفيره . أقول : إن شواهد هذه الحكمة واقعة في كل زمان وجد فيه صاحب علم وبيان وأنا أختلف فى نقطة الخوض فى الشريعة لأن لها اعتبار آخر هو النية فإن خلصت النية لله خاض فيها وإلا فلا.
· وقال : أضرُّ الأشياء عليك أن يعلم رئيسك أنك أحسن حالاً منه
· وقال : إذا حاكمت رجلاً فليكن فكرك في حجته عليك أقوى من فكرك في حجتك عليه.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى